في سابقة من نوعها ،وضعت الجزائر الصورة التي تعود لصومعة الكتبية بمراكش ضمن ملصق حول أسبوع الثرات الجزائري
وتفجرت هذه الفضيحة عبر وسائل التواصل الاجتماعي واجتاحت صور المعرض المقام بالجزائر مختلف الصفحات الفيسبوكية وتناسلت التعليقات الساخرة من القيمين على الشأت الثقافي في الجارة : الجزائر
وشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة على الجزائر، متهمين إياها بسرقة تراث مغربي، ومعلمة تاريخية مشهود لها عالميا بمغربيتها، ومعترف بها من لدن منظمة “اليونسكو” كتراث مغربي
جدير بالذكر أن صومعة الكتبية بنيت نهاية القرن 10 ميلادي من قبل المرابطين و مسجلة لدى اليونيسكو كتراث عالمي تتحول بقدة قادر لمعلمة جزائرية