قال سعيد خمري، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، إن “حزب الاستقلال بعد مؤتمره الأخير أصبح مطالبا بإيجاد صيغة جديدة للتنافس الديمقراطي بين مختلف تياراته حتى لا يقال بأن هذا حزب هذه الجهة أو تلك، وإنما هو حزب كل الاستقلاليين”.
و أن “الحزب أصبح بصدد مواجهة مجموعة من التحديات، بعدما جرت مياه كثيرة تحت جسره، وشملته تغييرات عدة”.