د/ ناديه مرسول
رغم الاكتساح الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي وتداعياتها السلبيه علی الشعوب وخاصة العربية، استطاع احد الإماراتيين أن ينجح في خوض غمار تجربه هي الأولي من نوعها بدوله الإمارات العربية المتحدة محققا بذلك مركز الرياده بها
وتتجلی هذه التجربة في إطلاق أول خدمه رقميه عبر وسائل
التواصل الاجتماعي بالمجان تهدف إلي ربط أفراد المجتمع وتماسكه بمختلف الوسائل من تعاون وتآزر في الأفراح والإحزان ومد جسور التواصل بين أفراد العائلة الواحدة من خلال برامج اجتماعيه متنوعة تسعی إلي تحقيق هذه الأهداف النبيلة وغرس قيم المودة
وهكذا جد واجتهد هذا الإنسان المتميز وقبل التحدي علی كافه المستويات و كما يقال “لكل مجتهد نصيب “كان نصيب قاسم المرشدي صاحب التجربة نجاحات متتالية علی مدار عشر سنوات عمر هذه التجربة الانسانيه توجت بحصوله علی عده جوائز ودروع تكريميه من جهات وهيأت حكوميه بارزة بالإمارات
فمزيدا من التوفيق والتألق في إعمالك الانسانيه التي ترضي الله والعباد تستحق بها كل التقدير والاحترام