أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، أن البرنامج الطبي الجهوي هو الحل الأنجع لتقليص الفوارق المجالية ومن شأنه المساهمة في نقل الخدمات الصحية كلها إلى المستوى القروي والجبلي
وأوضح الوزير، في معرض رده على سؤال شفوي بمجلس النواب، حول “المواكبة الصحية لساكنة العالم القروي والجبلي” تقدم به فريق الأصالة والمعاصرة، أن المشكل ليس في المعدات والتجهيزات، وإنما في الموارد البشرية وتأهيلها
وسجل آيت الطالب أن الحكومة تقوم بتفعيل مخططات العمل السنوية، ومنها برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالعالم القروي الممتد من 2017 إلى 2023، الذي يرصد له من كل قطاع غلاف مالي مهم، وكذا الاستراتيجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية وتفعيلها عن طريق برنامج عمل جهوي