اكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عن تفاصيل “عملية مرحبا”، مؤكدا أنها الأولى من نوعها منذ تحسن الحالة الوبائية المرتبطة بكوفيد-19 بعد سنتين من التباطؤ القسري لعبور الجالية جراء تداعيات الجائحة والتدابير الاحترازية التي رافقتها
وأوضح بوريطة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الاثنين، أن “عملية مرحبا تمكن سنويا ما يقارب 3 مليون مغربي من الرجوع إلى أرض الوطن وزيارة أهاليهم، وهو تحد لوجستيكي وتنظيمي وأمني فريد على المستوى الأوروبي والإفريقي وأيضا على المستوى العالمي