يستكمل فريق “أمودو”، في هذا السفر، رحلة بحث بدأها في موسم سابق بين جبال الأطلس يقتفي من خلالها أثر الفهد الأطلسي وينفض الغبار عن العديد من الأسرار والخبايا التاريخية للمنطقة
وقال المخرج حسن بوفوس: “الموسم غني بالمعطيات التاريخية التي تعود إلى عصور غابرة، واستكشاف ما تزخر به هذه المنطقة التي تستحق أن تصبح قطبا سياحيا في المغرب. وخلال زيارتنا لمنطقة بويلان، اكتشفنا أنها تستحق أن تشكل مادة إعلامية خصبة للمستكشفين ورواد الوثائقي