في تصريح صحفي له أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد، أنه انطلاقا من أثر أقدم إنسان عاقل في العالم وصولا إلى أقدم حمض نووي في إفريقيا، مرورا بأقدم مجوهرات لدى الجنس البشري، تواصل الاكتشافات الأثرية تأكيد أهمية البعد العالمي لتراث المغرب في عصور ما قبل التاريخ، مبرزا، أنه بصرف النظر عن أصوله المغربية، فإن هذا التراث ينتمي إلى الإنسانية جمعاء
وفي هذا الصدد في حديثه لمجلة : Science et Avenir – La recherche
ولتي خصصت مقالا للمملكة ضمن عددها لشهر ماي بعنوان: “المغرب، متحف أثري في الهواء الطلق”، إن إبراز هذا التراث، والتعريف به لدى الجمهور على نطاق واسع، لفائدة الطلبة والشباب وكافة الفئات العمرية الأخرى، يمثل أولوية بالنسبة لنا في الوزارة