كما كان منتظرا أثار إعلان جلالة الملك محمد السادس إقرار رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية في المغرب ارتياحا كبيرا في صفوف الحركة الأمازيغية ونشطائها، الذين رأوا في ذلك انتصارا لمكون من مكونات الهوية الوطنية، وتفعيلا لمضامين دستور 2011
وحسب الباحث الأمازيغي مصطفى عنترة أن تأكيد الملك على جعل رأس السنة الأمازيغية عطلة مؤدى عنها، على غرار فاتح محرم من السنة الهجرية ورأس السنة الميلادية، “يكتسي أهمية كبرى لكون هذا الحدث سيعزز المسار الجديد الذي عرفته الأمازيغية ببلادنا