بحسب “مغرب أنتلجنس”، لا يتردد محللو وكالة المخابرات المركزية في مقارنة الوضع السائد اليوم في مالي وبوركينا فاسو والنيجر وشمال نيجيريا والكاميرون بأفغانستان في أواخر التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين
وأضاف المصدر ذاته، فقد أدى انهيار فرنسا في منطقة الساحل ، التي اضطرت إلى تقليص وجودها الدبلوماسي والعسكري في المنطقة ، وكذلك النشاط الروسي من خلال ميليشيا فاغنر السورية، إلى إعادة خلط الأوراق بالكامل. كما أن واشنطن لا تنظر بعين الرضا إلى سياسة الجزائر المدعومة من طرف موسكو في المنطقة