- في تصريح صحفي مع القناة الإخبارية الفرنسية “تي في 5 موند”، اعتبر وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، أن “قوة المغرب، عند تقاطع اللغات والخيال الهوياتي والقارات، تكمن أيضا في انفتاحه وقدرته على التعايش بين هويات ثقافية متعددة داخل فضاء وطني واحد”.
- كان ذالك على هامش مهرجان باريس للكتاب الذي يحل فيه المغرب ضيف شرف، أن المغرب يتميز بحيوية وثراء وتنوع ثقافي استثنائي في مختلف تجلياته، ما يجعله أمة متعددة في خدمة حوار الثقافات.
- و أن التنوع اللغوي في المغرب (العربية، الأمازيغية، الحسانية، الفرنسية، الإسبانية، والإنجليزية حديثا) يشكل عنصرا مركزيا في السياسة الثقافية للمملكة، بهدف ضمان ولوج عادل للثقافة، بغض النظر عن لغة تعبير المؤلفين.