شددت قراءات فاعلين بقطاع الإعلام المغربي على أن “تأخر الحصول على المعلومة من المصادر الرسمية بالمغرب، بفعل طول المساطر وتعقدها أحيانا، يساهم في انتشار الأخبار الزائفة”، معتبرة أن محاربة “الظاهرة” لا يجب أن تهم “الاشتغال على الحقل الإعلامي التقليدي بقدر ما يتعيّن أن تشمل أيضا تقنين اشتغال ‘المؤثرين’”.
كان ذلك خلال جلسة علمية أجابت عن أسئلة “التقنين وأدوار ومسؤوليات الفاعلين في مواجهة الأخبار الزائفة”، ضمن لقاء في الموضوع من تنظيم وزارة الشباب والثقافة والتواصل، الأربعاء، حيث كشفت وزارة العدل، بالمناسبة، اشتغالها حاليا على وضع بروتكول موحد للتكفل بضحايا الجرائم المعلوماتية.




























